A+ A-

سمو أمير البلاد يتوجه إلى تركيا في زيارة الدولة الرسمية

سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يغادر الى تركيا وفي وداع سموه سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح
سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يغادر الى تركيا وفي وداع سموه سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح

الكويت - 20 - 3 (كونا) -- بحفظ الله ورعايته غادر حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه أرض الوطن عصر اليوم متوجها إلى جمهورية تركيا الصديقة وذلك في زيارة الدولة الرسمية.
وقد كان في وداع سموه حفظه الله على أرض المطار سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ومعالي الشيخ جابر العبدالله الجابر الصباح ومعالي الشيخ فيصل السعود المحمد الصباح ومعالي نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الاحمد الجابر الصباح وسمو الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح وسمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء ونائب وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ علي جراح الصباح ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ خالد الجراح الصباح وكبار المسؤولين بالدولة وكبار القادة بالجيش والشرطة والحرس الوطني والإدارة العامة للاطفاء.
ويرافق سموه رعاه الله وفد رسمي يضم كلا من معالي النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الشيخ محمد الخالد الحمد الصباح ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير المالية انس خالد الصالح ومدير مكتب حضرة صاحب السمو أمير البلاد أحمد فهد الفهد والمستشار بالديوان الأميري محمد عبدالله أبوالحسن ورئيس المراسم والتشريفات الأميرية الشيخ خالد العبدالله الصباح الناصر الصباح ونائب وزير الخارجية خالد سليمان الجارالله ومدير عام الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية عبدالوهاب أحمد البدر ورئيس الشؤون الإعلامية والثقافية بالديوان الأميري يوسف حمد الرومي ورئيس الشؤون السياسية والاقتصادية بالديوان الأميري الشيخ فواز السعود الناصر الصباح والعضو المنتدب للهيئة العامة للاستثمار بدر محمد السعد ومساعد وزير الخارجية لشؤون مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح وكبار المسؤولين بالديوان الأميري ووزارة الخارجية.
رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.(النهاية) ع ب د